صحيح، فقد مررتُ مؤخرًا بظروف جعلتني أبتعد عن نظامي الصباحي المعتاد، مما أثر على إنتاجيتي. لكن... هذا أمر طبيعي. الحياة لا تسير دائمًا بخط مستقيم، فلا بد من بعض العثرات والتحديات، لكنها، بفضل الله، لا تدوم.
المهم أن نكون مستعدين دائمًا للعودة، وألا نسمح للإحباط بالتسلل إلى نفوسنا. ومن أفضل ما يساعد على ذلك هو البقاء على اتصال بمشاريعنا، أعمالنا، أو حتى هواياتنا، ولو بشيء بسيط. فهذا يسهل علينا استعادة الإيقاع متى ما استقرت الأمور وزالت العقبات.
