لا تستطيع حين تدرس أوضاعنا الاجتماعية الحاضرة دراسة منصف خبير إلا أن تذهب إلى أن من أكبر أسباب الفوضى والاضطراب في حياتنا بعدنا عن الاعتدال فيما نحب ونكره، ونؤيد ونعارض، ونعمل وندع.
أخلاقنا الاجتماعية
للكتابة في المفكرة راسلونا على care@before6am.com
صفحة البداية